مضاد للأكسدة: زيت بذور شوك الحليب، الغني بالسيليمارين - وهو فلافونويد موجود بشكل فريد في هذا الزيت - يعمل كمضاد للأكسدة، وكاسح للجذور الحرة، وعامل مهدئ، مما قد يساعد في فرط التصبغ والشيخوخة الضوئية. إلى جانب كينتيللا اسياتيكا، فهو يساعد على حماية البشرة من الضغوطات البيئية مثل الأشعة فوق البنفسجية والتلوث، والتي يمكن أن تسبب الضرر التأكسدي والشيخوخة المبكرة.
يجدد ويحمي: توفر زيوت الرمان الفاخرة وبذور التوت الأحمر تجديد البشرة وخصائصها المهدئة. فهي تساعد في تخفيف حروق الشمس أو تشقق الجلد، وتعزيز مرونة الجلد، وتعزيز تجديد خلايا الجلد. بفضل خصائصها المهدئة، فإنها قد تساعد في تقليل الاحمرار والتهيج.
مكافحة الشيخوخة: يلعب الإيلاستين، وهو بروتين أساسي، دورًا محوريًا في الحفاظ على بشرة شابة وممتلئة، مما يوفر تأثيرًا ملحوظًا مضادًا للشيخوخة من خلال توفير المظهر المرن والممتلئ الذي غالبًا ما يرتبط ببشرة شابة ومشرقة.
يرطب: يعمل سيراميد NP على تقوية حاجز البشرة مع تعزيز الليونة والترطيب. يساعد التغلغل العميق لزيت القرطم على جفاف البشرة بشكل فعال، وتهدئة الجفاف، والتشققات، والتهيج بفضل أحماض أوميجا 3 و9 الدهنية، وحمض البالميتوليك، الذي يرطب البشرة ويكافح شيخوخة الجلد ويقلل من فقدان الرطوبة.
يضيء وينعم: يعد دمج نباتات الفاكهة الاستوائية في طقوس العناية اليومية بالبشرة أمرًا ضروريًا. يتعاون قصب السكر والبرتقال والليمون وقيقب السكر على زيادة معدل دوران الخلايا وتوفير مركبات مرطبة ومهدئة مناسبة لجميع أنواع البشرة، وتقشير بلطف للحصول على بشرة أكثر نعومة وإشراقًا.