تساعد تركيبة الأميليز في هضم النشا (الكربوهيدرات).
يتحمل الأميليز مسؤولية مساعدة جسمك على معالجة الكربوهيدرات وتحويلها إلى سكر بسيط. لماذا يجب أن تهتم بالأميليز؟ يتمثل دور الإنزيمات الهضمية في العمل كمحفزات في تسريع التفاعلات الكيميائية المحددة التي تحافظ على الحياة في الجسم. تساعد الإنزيمات الهاضمة بشكل أساسي في تكسير الجزيئات الأكبر إلى جزيئات أكثر امتصاصًا يمكن للجسم استخدامها للبقاء والنمو. بدون مستويات مناسبة من الأميليز والإنزيمات الهضمية الأخرى، من المستحيل حقًا أن تكون صحتك في أفضل حالاتها.
حقائق الأميليز:
- يوجد الأميليز في كل من النباتات والحيوانات.
- يُعرف الأميليز اللعابي أيضًا باسم بتيالين. يمتلك البشر هذا الإنزيم في لعابهم، ولكن بعض الثدييات مثل الخيول والكلاب والقطط لا يمتلكون ذلك.
- يتناقص إنتاج الإنزيم مع تقدم العمر. مع تقدمنا في العمر، تنتج أجسامنا كمية أقل من الأميليز والليباز والبروتياز، مما يعني أن هضم الكربوهيدرات والدهون والبروتين يمكن أن يضعف مع تقدمنا في السن.
- تلعب الإنزيمات دورًا رئيسيًا في كل وظيفة في جسم الإنسان. هذه المواد القائمة على البروتين تشارك في التنفس والأكل والهضم ووظائف الكلى والكبد والتكاثر وأكثر من ذلك.
- يمكن للكلاب والقطط أيضًا الاستفادة من مكملات الإنزيمات الهضمية.