حاسة الشم، والتي يشار إليها من الناحية الطبية باسم الشم، هي جزء مهم من متعة الحياة وكذلك لضمان السلامة الشخصية. يمكن أن تؤدي الالتهابات الفيروسية وأمراض الأنف والجيوب الأنفية المزمنة وصدمات الوجه وجراحات الأنف والجيوب الأنفية والشيخوخة وبعض العلاجات الدوائية إلى تقليل حاسة الشم. في حين أن الاختبارات الرسمية يمكن أن يقوم بها أخصائي طبي، فعادةً ما يعرف الشخص ما إذا كانت حاسة الشم لا تعمل بشكل جيد. هناك عدد كبير من المقالات البحثية التي تشير إلى أنه يمكن إعادة تدريب حاسة الشم من خلال التدرب على الروائح المعروفة بشكل يومي. ابتكرت نيل ميد® هذه المجموعة للمساعدة في تسهيل عملية التدريب على حاسة الشم. إذا لم تتحسن حاسة الشم، أو كان لديك أعراض أنفية جديدة أخرى مثيرة للقلق، يجب عليك مراجعة طبيبك للتحقيق.