غطاء دش جيد مقاوم للماء: يحمي موقع الشق الجراحي، ويسمح لك بالاستحمام أثناء التعافي والاستمرار في الأنشطة اليومية العادية دون القلق من البلل أو الاتساخ. يظل اللاصق سليمًا حتى عند ارتدائه أثناء الاستحمام أو إذا كانت المنطقة المغطاة مغمورة في حمام السباحة. يتيح غطاء الدش لقسطرة الصدر الحفاظ على غرزك مغطاة دون القلق بشأن البلل أثناء الاستحمام، ويضمن بقاء رقعتك ثابتة ولن ترتخي في الماء أو مع الاحتكاك أو العرق.
التصاق رائع وسهل الإزالة: الوسادة المركزية ماصة وغير ملتصقة. الحواف اللاصقة سهلة التركيب، وتبقى عالقة وسهلة الإزالة. إنه يلتصق جيدًا لدرجة أنه يشبه الجلد الثاني، ولا تلاحظه عند وضعه ويمنحك حرية هائلة في الحركة والأنشطة المائية. لا يلتصق غطاء دش قسطرة غسيل الكلى بالجرح ولكنه يتمسك بالجلد المحيط لإغلاقه. لا يسحب بشرتك أو شعرك أو يسبب أي ألم عند إزالته.
تقلل من مخاطر الإصابة بالعدوى الجلدية: لا تلتصق جيدًا وتظل مقاومة للماء فحسب، بل إنها لطيفة جدًا على الجلد أثناء لصقها وأثناء إزالتها. المادة اللاصقة المضادة للحساسية غير مسببة للحساسية، وصديقة للبشرة، بل ومناسبة للبشرة الحساسة. غطاء دش قسطرة غسيل الكلى مع وسادة غير لاصقة لا يسبب تهيجًا لبشرتك على الإطلاق ولا يترك أي بقايا كبيرة. تلتصق الأغطية دون التسبب في طفح جلدي أو حكة ولا يوجد أي ضرر لبشرتك على الإطلاق.
غطاء دش قسطرة الصدر مقاوم للماء: قياس 4 × 4.75 بوصة وهو كبير بما يكفي لتغطية معظم الجروح والكثير لتلبية معظم الاحتياجات. جيد جدًا لتغطية الجروح، وليس مزعجًا مثل بعض الأشرطة. يمكن استخدام حاجز الرطوبة القابل للتصرف هذا يوميًا لحماية الاستحمام لتغطية منفذ غسيل الكلى، وقسطرة الصدر، وخط الموافقة المسبقة عن علم، ومنفذ العلاج الكيميائي، ورقع الدواء، والخط الوريدي، وحزام PD، وغسيل الكلى البريتوني، واستئصال الغدة الدرقية، والجروح، والناسور، وغرز الجروح وأي مريض لديه موقع الشقوق.
ضمادات فيلم شفافة: هذه الضمادات الشفافة رقيقة ومرنة وشفافة ومقاومة للماء وتسمح للبشرة بالتنفس. غطاء الدش المقاوم للماء بمنفذ كيميائي واضح لسهولة مشاهدة موقع جرحك أو جهازك كما أنه مريح لحماية جرحك بعناية أو جهازك. أسهل في التطبيق من الشاش والشريط اللاصق. يمكنك أن ترى من خلال الضمادة حتى تتمكن من رؤية الموقع الجراحي لتحديد ما إذا كان الجرح قد تم شفاؤه أو إصابته بالعدوى. يوجد ملصق فارغ ومساحة للاسم والتاريخ إذا لزم الأمر.