قلادة من زجاج الصحراء الليبية الاصلي المعتمد من فيلورا، قطعة واحدة من الفضة الاسترلينية عيار 925 مع قلادة من زجاج الصحراء الشرقية الليبية مقاس متوسط مع شهادة اختبار epc، متوسط، معدن،, معدن, ليبيان
زجاج الصحراء الليبي الأصلي: تتميز قلادتنا بقطعة خام غير مقطوعة من زجاج الصحراء الليبي الأصلي، وهو حجر كريم طبيعي نادر ومطلوب للغاية. كل قلادة فريدة من نوعها، تظهر الجمال الساحر لهذه المادة القديمة.
تصميم مصنوع يدويًا: تصميم مصنوع يدويًا: زجاج الصحراء الليبية الخام مصنوع يدويًا بمهارة ليصبح قلادة، مما يحافظ على شكله الخام والطبيعي. تم تشكيل القلادة بعناية وصقلها لإبراز قوامها العضوي، مما يجعلها قطعة فريدة من نوعها حقًا.
شهادة الأصالة: مع كل قلادة، سوف تحصل على شهادة الأصالة، تحقق من زجاج الصحراء الليبية. تضمن هذه الشهادة أن قلادتك مصنوعة من مواد أصلية مصدرها مباشرة من الصحراء الليبية.
مظهر لافت للنظر: تتميز قلادة زجاج الصحراء الليبية الخشنة بمظهر آسر يتميز بلونها الذهبي الشفاف وأنماطها الفريدة. الجمال الطبيعي لهذا الحجر الكريم يجعله إكسسوارًا رائعًا يكمل أي زي ويجذب الانتباه.
حبل جلدي قابل للتعديل: تأتي القلادة الخاصة بنا مع سلك قابل للتعديل، مما يسمح لك بتخصيص الطول ليناسب تفضيلاتك. السلسلة مصنوعة من مواد عالية الجودة، مما يضمن المتانة والملاءمة المريحة. متعددة الاستخدامات وذات مغزى:: يمكن ارتداء هذه القلادة في مناسبات مختلفة، من النزهات غير الرسمية إلى المناسبات الرسمية.
وصف
زجاج الصحراء الليبي هو حجر كريم طبيعي رائع يُعرف باسم التكتيت. تم تشكيله من تأثير نيزكي حدث منذ حوالي 29 مليون سنة، ويحمل هذا الحجر الفريد أهمية جيولوجية وتاريخية. تم العثور على زجاج الصحراء الليبي الآسر حصريًا في المناطق النائية من الصحراء الليبية، مما يجعله حجر كريم نادر وثمين. لونها الذهبي المميز ومظهرها الشفاف يمنحها جودة أثيرية ساحرة حقًا. يضيف نسيج الحجر الخام والخشن إلى جاذبيته، ويظهر تكوينه الطبيعي وأنماطه الفريدة. كل قطعة من زجاج الصحراء الليبية فريدة من نوعها حقًا، تحمل شخصيتها وسحرها الفردي. يحمل زجاج الصحراء الليبي قصة أصل غامضة تبهر كل من العلماء وعشاق الأحجار الكريمة. يُعتقد أنه قد تشكل عندما اصطدم نيزك ضخم بسطح الأرض، مما أدى إلى انفجار هائل. أدت الحرارة الهائلة الناتجة عن هذا التأثير إلى إذابة الرمال المحيطة، والتي تبرد بعد ذلك وتصلب إلى مادة تشبه الزجاج التي نراها اليوم. على مر التاريخ، تم تقدير زجاج الصحراء الليبي وتقديره لجماله وندرته. تم استخدامه في المجوهرات والزينة التي يعود تاريخها إلى آلاف السنين. اعتبرته الحضارات القديمة حجرًا مقدسًا وتعتقد أنه يمتلك خصائص ميتافيزيقية، مثل جلب الحظ السعيد والحماية. اليوم، يستمر زجاج الصحراء الليبي في أسر هواة جمع الأحجار الكريمة وعشاق الأحجار الكريمة في جميع أنحاء العالم. مظهره المذهل وخلفيته الفريدة تجعله حجر كريم مرغوب فيه للمجوهرات وقطع الزينة. كل قطعة من زجاج الصحراء الليبية تحمل اتصالاً بالكون، مما يرمز إلى القوى القوية التي تشكل كوكبنا. سواء تم ارتداؤه كقلادة أو وضعه في خاتم أو عرضه كقطعة زخرفية جذابة، فإن التكتيت الزجاجي الليبي هو حجر كريم رائع حقًا يثير العجائب والجمال والاتصال العميق بماضي الأرض القديم.